TOP LATEST FIVE حوار مع النخبة URBAN NEWS

Top latest Five حوار مع النخبة Urban news

Top latest Five حوار مع النخبة Urban news

Blog Article



أما السودان فهو مدرك أن فكرة الوجود الروسي تعود جذورها إلى طلب الحماية الشهير الذي تقدم به الرئيس السابق عمر البشير للحكومة الروسية (ضد التهديدات الأميركية)، ومع أن قادة الجيش حاولوا أكثر من مرة توضيح أن التفاهمات السودانية الروسية حول البحر الأحمر لا تستهدف أحدًا، لكن يبقى من الصعوبة أن تتفهم القوى الدولية (والإقليمية كذلك) دوافع السودان بعيدًا عن صراع النفوذ المتنامي حول المنطقة.

فتحت زيارة المبعوث الروسي للشرق الأوسط وأفريقيا ميخائيل بوغدانوف إلى السودان مايو/أيار الماضي الآفاق لتسريع وتيرة التعاون بين البلدين، فقد كشف مساعد القائد العام للجيش الفريق ياسر العطا النقاب عن اتفاق بين البلدين تزوّد بموجبه روسيا السودان بالذخائر والأسلحة مقابل تمكينها من إقامة محطة تزوّد على البحر الأحمر.

محمد سليم العوا: كل الناس من الملوك إلى الأمراء إلى ملوك الدنيا الأخرى إلى كبار الكتاب والمفكرين ووقتها كانوا الكتاب أغلبهم صحفيين، كبار الصحفيين كبار المحققين، شيوخ الأزهر كلهم الذين زاروا المملكة زاروه، اللي حجوا طبعا لأنه هو كان في جدة فكان كل الذين يأتون إلى الحج والعمرة مقصدهم بعد زيارة بيت الله الحرام بيت الشيخ محمد ناصيف في جدة.

وتقول في هذا السياق: "إن الشباب المصري سبق الأوضاع وتعدى النظرة الغربية للشباب العربي، والكل يحاول الآن أن يلحق بالشباب ويفهم ما الذي يحدث". كما أنها ترى أن الشباب الأوروبي يعيش في مجتمع ديمقراطي وحر لكنه بالتأكيد يعاني من مشكلات أخرى، وربما عليه أن يستفيد من خبرة الشباب العرب الذي استطاع أن يحل مشكلته بنفسه.

وهنا أيضا أرى أنه إن كانت الثورات العربية قد فشلت في بلد مثل مصر، فإنّ المسؤولية تتحمّلها مرة أخرى النخب المحلية التي لم تقم بدورها. وهنا أقصد كلا من النخبة التقليدية والنخبة الجديدة. فقد فسحتا المجال للنخب الدينية للسيطرة على المشهد، وتتحمل هنا أيضًا المسؤولية تلك النخب الدينية التي اعتبرت أنّ انتصارها "الديمقراطي" في تلك الانتخابات يعطيها الحق في الاستبداد وإقصاء آراء البقية وتوجّهاتها المختلفة.

النظر الفاحص يقودنا إلى أن البلاد تعرضت، ولفترة طويلة، لحملات منظمة تستهدف عناصر قوتها المادية والمعنوية، حسبما يقول السفير ميشيل رامو، سفير فرنسا السابق لدى الخرطوم، في كتابه المعنون "السودان في جميع حالاته": (إن الطمع في ثرواته المعروفة من النفط واليورانيوم والنحاس والذهب هي سبب استهداف السودان، والصورة النمطية التي يشكلها الإعلام الغربي للسودان غير واقعية وغير حقيقية، والهدف منها هو خدمة المخطط الأميركي والدولي؛ لإضعاف الحكومة المركزية وصولًا لزعزعة استقرار البلاد عبر إضعافها من الأطراف).

استمرارا لدورها المجتمعي وبتوجيهات من معالي الفريق ضاحي خلفان، رئيس مجلس أمناء مؤسسة سعيد أحمد لوتاه الخيرية، ومتابعة نائب رئيس مجلس الأمناء سعادة المهندس يحيى سعيد لوتاه، انطلق برنامج “حوار النخبة”، الذي تستضيف خلاله المؤسسة كبار الأطباء ورواد المجال الطبي أصحاب التجارب المهنية الثرية والمتميزة في جلسات حوارية دوريةيستهدف البرنامج المستمر لستة أشهر تسليط الضوء على أهم المهارات والخبرات الإكلينيكية المحلية والعالمية وخلق خريج مكتمل الصفات يجمع بين العلم والإنسانية والتميز، عبر استعراض خبرات كبار الأطباء العملية والطبية اللازمة للنجاح والتميز أثناء الدراسة.

Your browser isn’t supported any longer. Update it to obtain the ideal YouTube experience and our most recent features. Learn more

ابتعدت التيارات الدينية بهؤلاء الشباب الصغار عن الفضاء الوطني الذي لم يكن يسمّيه هؤلاء الشباب الثائر المقهور من قبل "علمانيًا"، بل إنّ معظمهم ليس على دراية أصلا بتعريف مصطلح العلمانية الدقيق حوار النخبة وتداخلاته وإشكالياته، إذ ارتبط تعريف العلمانية للأسف في العالم العربي بالإلحاد نتيجة الجهل والتجهيل لعامة الشعب.

لا شك أن هناك مجموعة من العوامل ساهمت في تشجيع الجيش لاتخاذ هذه الخطوة، وفي مقدمتها التطورات الميدانية على الأرض، وحاجة الجيش لحليف عسكري وسياسي قوي يدعم مواقفه.

في القرن التاسع اخترع الخوارزمي آلة مربع الظل وهو آلة تكمن وظيفتها في تحديد الارتفاع الخطي للأجسام ورصد الزوايا.

أكد معالي الشيخ نهيان بن مبارك آل نهيان، وزير التسامح والتعايش، الدور المحوري والمهم للتسامح الطبي ودوره في تعزيز الكفاءة والفعالية في نظم الرعاية الصحية، مشدداً معاليه على تطلعهم الدائم إلى أن يكون سلوك الأطباء وكافة العاملين في قطاع الرعاية الطبية والصحية، وعلاقتهم بمرضاهم، تجسيداً حياً لكافة مبادئ التسامح والمعاملة الطيبة، والانفتاح بإيجابية على احتياجات كل مريض، باعتباره إنساناً جديراً بالاحترام.

بدوره، عبر ضيف شرف المنتدى الدكتور حسام موافي، أستاذ طب الحالات الحرجة للقلب والأمراض الباطنة بجامعة القاهرة، عن سعادته بوجوده على أرض دولة الإمارات التي جعلت من قيم التسامح والتعايش السلمي وقبول الآخر أسلوب حياة، وهذا نهج أصيل في الدين الإسلامي الذي أقر بأن الاختلاف سنة من سنن الله في كونه.

قوات الجيش السوداني في مدينة الأبيض عاصمة ولاية شمال كردفان (الجزيرة)

Report this page